Dr ‘Aaidl as-Su’uudi menyampaikan materi pada guru dan dosen bahasa Arab. Foto: Rino/Humas UMM. |
لمدة أربعة أيام، يوم الاثنين إلى الجمعة (14/11/10) عقدت الجامعة محمدية مالانج التدريب في تحسين كفاءة المدرسين اللغة العربية من خلال مكتب العلاقات الدولية (IRO) وتقدم هذا التدريب لأربعين مدرسا. هذا البرنامج هو جزء من أعمال التضامن من الجامعة محمدية مالانج مع الجامعة الإسلامية إمام محمد ابن سعود, بالمملكة العربية السعودية.
يتكون المشتركون من المحاضرين لتخصص اللغة العربية الجامعة محمدية مالانج, المحاضرين من معمل اللغة العربية و المحاضرين بمعهد عبد الرحمن بن عوف، المدرسين في مدرسة المحمدية في ماﻻنج، و أيضا مندوبة من المحاضرين الجامعة محمدية سيدوارجو و الجامعة محمدية فونوروغو.
وفقا لرئيس مكتب العلاقات الدولية الجامعة محمدية مالانج الدكتور عبد الحارس الماجستير ، تسترشد التدريب الذي يقع في قاعة الجامعة محمدية مالانج بممثلي الجامعة الإسلامية إمام محمد بن سعود, رياض، المملكة العربية السعودية، وهي معهد العلوم الإسلام واللغة العربية مقره في جاكرتا.
هذا النوع من التدريب هو توصيل المواد، امتحان الممارسة، و الإختبار الذي عقد في اليوم الأخير. واليوم، ورد المواد كلاسيكيا. بينما في اليوم الثاني والثالث ورد المواد اللغة العربية في مجموعة. ليست المواد فقط ، سيقوم المشتركون أأأيضا بعملية التدريس.
شرح واحد من الملقي في المملكة العربية السعودية الدكتور عيد السعود، ليس فقط التمكن علي اللغة العربية من قبل مدرس، كما أنه يجب أن يكون شخصية قوية وبصيرة. بيبير "المدرس النجاح الذي لديه شخصية قوية، قادرة على أن يكون موضوعية وعادلة في المتعلمين، ونقدر الاختلافات الثقافية، الثاقبة، الابتكار في التدريس، وأيضا له حماسة و حب المساعدة."
ليس ذلك فحسب، هناك أمور التي ينبغي أن يأخده المدرس عندما يريد أن يكون مدرسا ناجحا. استمر عيد السعود قال "إدارة ومراجعة العمل، و التمسك بالحكمة في إدارة الفصول الدراسية، واحترام رأي الطلاب، فضلا عن التواصل بفعالية مع الطلاب،" .
أمل عبد الحارس، من خلال هذا البرنامج أن يكون التضامن أكثر قوة وأيضا تحسين نوعية تعلم اللغة العربية في الجامعة محمدية مالانج خاصة ومؤسسة المحمدية بشكل عام. (ich/han)