Band anak jalanan binaan Lembaga Perlindungan Anak Kota Malang turut tampil di acara Bazar dan Gebyar Seni Islami UMM. Foto: Rino Anugrawan. |
عقدت في مصرحة مفتوحة، على الصفحة الأولى من المسجد عبد الرزاق فخر الدين بجامعة محمدية مالانج، سوق واستعراض الفن الإسلامي هو جزء من شعار رمضان 1437 هجرية أصبح جاذبية للزوائر الذين اقتربوا منه. الأنشطة التي تجري يوم السبت (18/6) عقدت عمدا قرب المسجد ليكون قويا بشعار.
بعدد يصل إلى 148 دعوة خاصة فيه. أنهم من اليتامي في حماية دارالأيتام سنن غيري، دار الأيتام السلام، مؤسسة الأيتام مستقلة و كذالك إبن الشوارع في حماية مؤسسة رعاية الأطفال بمالانج. ويعرض هذا البرنامج عددا من وسائل الترفيه منها الرقص الصوفي، الأشرطة الصوتية، قراءة الشعر ونشيد الإسلامية ، الرقصمن آتشيه والحضرة وميروس وساخرة لرمضان والأداء الخاصة بالتأكيد من إبن الشوارع والأيتام.
يقول واحد من اللجنة محمد سري وحيودي "ليست الدعوة فحسب، نحن أيضا نقدم لهم التعويض في شكل نقدية قيمتها 7.200.000 روبية , نريد أن ننشرالسعادة في هذا الشهر الكريم، ".
رئيس المؤدي شعار رمضان بجامعة محمدية مالانج, غوندا يومترا يكشف ، من حيث أن مفهوم الأنشطة شعار في هذا الوقت يختلف عن السنة السابقة، على الرغم من أن تظل الدعوة في معني واحد . تبدأ سلسلة من الأحداث مع ظهور الموسيقى الإسلامية قبل المغرب، تليها الإففطار الجماعي، صلاة التراويح. عروض أخرى مثل الرقص الصوفي، وقراءة الشعر والنشيد، والحضرة وميروس يتعرض مرة أخرى عقب صلاة التراويح.
قال غوندا"في هذا البرنامج، كنا نريد نشر السعادة على الآخرين، لا سيما بشأن أوجه القصور هذه. بوجود هذا التعويض، عسي أن يكون سعيدة و حماسة في العبادة في شهر رمضان. أرجوا أنهم يدركون أنهم لا يعيشون بمفردهم، كثير من الناس لا يزال في اهتمام حتي يصبح نشيطا في الدائم.
كما قال غوندا ، بوجود هذا البرنامج، يمكن أن يفسرالجمهور معاني الدعوة على نطاق واسع، التي تهم جميع جوانب الحياة، حيث واحدة منها، هي في مجال الفن والثقافة.
راضية، هي طالبة بكلية الدراسات الإسلامية التي كانت زائرة في هذا البرنامج أنها سلوانا باستعراض التي قدمت. قالت"اصلي جماعة أيضا في المسجد حيث يكون عبادتي غير مضطربا، ويمكن الرجوع إلى استمتاع العرض بعد انتهاء عبادة،" (nov/han)