Kajian perempuan dan anak diadakan oleh LP3A UMM di Ruang Sidang Senat. |
عقد البحث عن المرأة والأطفال متواصلا من قبل جامعة محمدية مالانج من خلال معهد الدراسة والتمكين المرأة والأطفال. القضايا التي أثيرت أيضا متعلقة بالقضية الحالية. في الثلاثاء (3/01)، بحث معهد الدراسة والتمكين المرأة والأطفال من جديد عن القضايا المرأة باستقدام رئيس العام القيادة المركزية بعيشية الدكتورندة ستي نور جنة دجوهانتيني الماجستير.
بعنوان تحسين لدور عيشية في تحقيق المرأة المتقدمة، تحدثت نور جنة عن حركة المرأة والمنظمات عيشية. ووفقا لنور جنة، بأن عيشية هي جزء من المحمدية تعني المنظمة التي مصممة بعمد لهذا العصر الحديث.
في نظرها (نور جنة)، في الزمان الماضي , كياهي الحاج أحمد دحلان الذي لم يحصل على دكتوراه أو درجة الأستاذ كان لديه الفكرة المتقدمة. "دلت المنظمة الحديثة في عيشية واحدة منها مع الإدارة التي تعمل فيها،" شرحت امرأة التي لها دعوة مألوفة بنونونج.
دليل واحد على أن عيشية هي منظمة متقدمة تعني أصبحت واحدة من البادئ في عيد الأم عند الولادة. شرحت أن الروح في عيد الأم هو روح لحركة المرأة. بهدف أن لا تعد مهمشة و تحجب و لا تعد في خفي. "وكان تاريخها أولاً في 22-25 ديسمبر 1928 هناك مؤتمر المرأة حيث محتوياته حول حركة المرأة. أصبحت عيشية واحدة من البادئ في الوقت، "قالت زوجة من الدكتور الحاج هيدار نصير.
بالإضافة إلي ذالك, يجب أن يعني بيوم الأم كيوم من حيث أن تتحرك المراة في استغلال حرية المراة. في المؤتمر النسائي لعام 1928 عين موضوع البحث هو تهميش المرأة. وبشكل أكثر تحديداً، استمرت نور جنة، الذي ناقش فيه عن الزواج المبكر عن حية جداً. "حتى الآن، تنمو الزواج المبكر في المجتمع، و كانت عيشية تجب أن تعطي الأولوية و التغلب عليها،" أوضحت كذلك.
في الواقع، في مسألة تحقيق أهداف التنمية المستدامة، كما أخذت عيشية دورا لتحقيق الأهداف المحددة. "بتشجيع القيادة و المحركة، كانت عيشية قادرة على إيجاد حل لقضية الشعب والبلاد" وضحت نور جنة. (jal/han)