يتم تأييد جامعة محمدية مالانج نفسها كخيار أول و رئيسي لمرشخ الطلاب. وهذا لا يمكن فصله عننظر المجتمع الذي وبدأ يتغير لمعرفة النوعية بدلاً من حالة حكومية أو خاصة.
مثبت بدليل، التسجيل عن خط الدعوة الذي افتتح في ينايير حتى الآن. كتبت جامعة محمدية مالانج أكثر من 2300 مرشخ الذي بالتأكيد يختارون جامعة محمدية مالانج. بينما في خط المنتظم الدورالأول، الذي افتتح منذ أول مارس كان مليئا بمئات المتحمسين الذين يوقعون. في حين هذا قد سجلت، سجلت أكثر من 1510 يعملون التسجيل بطريقة مباشر pmb.umm.ac.id.
هناك على الأقل خمسة أسباب اختار الطلاب جامعة محمدية مالانج. استناداً إلى مقابلة القبول فريق التحقيق لجنة الطلاب الجديدة، تميل المجتمع الآن لاختيار نوعية الجامعة. هذه الأسباب الخمسة المستخلص.
أولاً، الاعتراف بشهادة سواء أكان من المؤسسة أو التخصص. هذه الأيام حملت جامعة محمدية مالانج نتيجة Aلشهادة المؤسسة من قبل هيئة التصديق الدولة –للجامعة-مع أن جميع تخصصات ماعدا افتتحت من جديد, كلها مشهودة، بعضها A، والأخري B-معادلة للشهادة هي معيار للجامعة الحكومية و الجامعة الخاصة ، حتى يمكن استخدامها كمرجع لنوعية الجامعات.
وباﻹضافة إلى ذلك، حصلت جامعة محمدية مالانج أيضا الاعتراف باثنين من نجوم من جامعة QSتصنيف النجوم من قبل وكالة التصنيف الدولية مقرها في لندن. وهذا ما تؤكده أيضا الاعتراف بأن يضع منسق الجامعة VIIجامعة محمدية مالانج كالجامعات أكثر متفوقة منذ 2008 حتى عام 2015 حيث أن اقتناء نعمة الحرم الجامعي المتفوقة كارتيكا.
ثانيا، جامعة محمدية مالانج هي جامعة متعدد الثقافات، لها طلاب متنوعة ، سواء من داخل وخارج البلاد. هنا ما يقرب من جميع المناطق في إندونيسيا و 22 بلدا موجودة هنا. وهذا يجعل الطلاب يتبادلون الثقافة بشكل جيد في تكوين الخصائص واللغة العالمية المشتركة.
ثالثا، للجامعة حاله صحية مع المناظر الجميلة ً. موقعها محاطة بالجبال، ويقسم نهر برانتس جعل هذا الحرم الجامعي تبدو أنيقة جداً. الجو يتعزز بشكل منظرة للمبنى المرتبة، وجعلت جو التعلم والمناقشة صحيحا. وعلاوة على ذلك، في منطقة الحرم الجامعي هناك تطبيق مساحة غير القسري للسيارات والسجائر. خلاف ذلك جهزت الجامعة مئات دراجة للتنقل داخل الحرم الجامعي.
رابعا, كانت المحاضرة فيها قادرة علي استمتاع السهولة بأكبر من المبلغ المدفوع. كانت وسائل الراحة كاملة ، لكن لا يجب أن تدفع ثمناً غاليا. على الرغم من أن الحرم الخاصة، يمكن الضغط على الرسوم الدراسية فيها نظراً لأنها قد طورت بنجاح من وحدة الأعمال التجارية التي يمكن أن تدعم تكلفة الطلاب. وبالإضافة إلى هذه الأعمال يمكن أن يكون مختبرا للأعمال و الأعمال الحرية الصحيحة مع تنظيم المشاريع وتشغيلها بالآمانة.
خامسا، قامت جامعة محمدية مالانج دائما بابتكارات جديدة، وهناك دائماً الأشياء الجديدة وغير قابلة للتكرار في الحرم الجامعي الأخرى. مناخ الابتكار يحفز المنافسة بين الطلاب والأساتذة، ويصبح دوافعا التعلم والنشاط هنا حافز ليصبح الأفضل. ومع ذلك، يحتفظ التسامح وشعور الإنساني بشكل صحيح لأن أجامعة محمدية مالانج لديها قاعدة صارمة لأي شخص ينتهك القواعد، فضلا عن مكافأة جيدة لأي شخص يقوم بالإنجازات.
بالطبع لا يزال هناك العديد من الأسباب الأخرى. ولكن الأسباب الخمسة التي وجدت أكثر سواء أكان على نطاق من الخريجين والطلبة والطلاب المحتملين. (nas)