نظام التعليم "Lesson Study" بصفة التعاونية والمستندة إلى فرقة التعلم كان له قيمة في نظر المجتمع المحلي لتطوير نوعية التعليم. بدءاً من اليابان، هذا النهج قد مورس في العديد من البلدان وقد ساعد المدارس في جميع أنحاء العالم إلي تطوير فرقة التعلم.
وعيا بذالك، كلية المعلمين والعلوم التربوية الجامعة محمدية مالانج تحاول إلى مواصلة في تطوير نظام التعلم. في 3-5 نوفمبر المقبل، ستعقد الجامعة محمدية مالانج مؤتمر الدولية "Lesson Study" و يقدم فيه رئيس الرابطة العالمية Lesson Study(WALS) الأستاذ كريستين لي PhD، مؤسس Lesson Study(LSLC) الأستاذ مانابو ساتوPhD، وزير التربية والتعليم والثقافة الأستاذ الدكتور مهاجر أفندي الماجستير، ووكالة التعاون الدولي اليابانية خبير ورئيس ريو سوزكي و رئيس الهيئة Lesson Studyالإندونيساسومار هنديانا.
شرح المحاضر كلية المعلمين والعلوم التربوية و أيضا من مسؤولي مركز ALSIالدكتورندوس نور ويدودو الماجستير، هذا هو مؤتمر سنوي الذي أصبح حصة الحدث بخبرة وممارسة دراسة الدرسlesson study، وكذلك فيما يتعلق بمناقشة القضايا الراهنة المتعلقة بالتدريس والتعلم والبحث عنه.
قال نور ويدودو، هناك أربعة مبدئ الرئيسي في lesson study، أولا, يجب أن يقوم التعليم لسد حاجة الطلاب حتي لا يكون متروكا. ثانيا, مثل التعليم كبستان كان من أي شخص جائزا في استمتاعه و ايضا ان يكون مكشوفا للأخرين. ثالثا, يركز التعليم علي الطلاب. "يعني ليس الإهتمام إلي أخطاء المعلم بل إنما إلي كيفية الطلاب في فهم الدروس بشكل جيد و صحيح".
رابعا، قال, أن التعليم يجب أن يكون مؤهلاً. ينبغي أن يكون المعلم ميسرا جيدة حتي يكون سيرة التعلم الطلاب مفيدا و مؤثرا إلي طويل الأجل. "مع تطبيق هذا النظام lesson study في لك مدرسة سيجعل الطلاب عالما ليس فقط على المدى القصير، ولكن على المدى الطويل،" قال نور ويدودو الذي هو أيضا المؤسس الرئيسي لفرقة ALSI.
كالبادئ لهذا النظام في مالانج، قامت الجامعة محمدية مالانج حاليا بالتعاون مع حكومة المدينة باتو و واحد من اليابان للشركة العاملة في مجال التربية، بينس لتنفيذ هذا نظام التعلم في مدينة باتو. (jal/han)