Foto: Istimewa |
قام معهد المساعدة القانونية "Rumah Keadilan" بزيارة إلى كلية علم النفس جامعة المحمدية مالانج يوم الجمعة (28/8) للتعاون في عملية مساعدة العملاء. قال رئيس مجلس القضاء, شهر الساجدين في بيان له أن "Rumah Keadilan" في حاجة ماسة إلى أشخاص يفهمون علم النفس في التعامل مع العملاء.
" كثير من الأحيان في بعض الحالات، على سبيل المثال الطلاق في حالات العنف المنزلي، يأتون إلينا بالتأكيد مع سلسلة من المشاكل المنزلية، بعد الطلاق لا يشعر على الفور المشكلة قد تم حلها، ونحن نرى أنهم بحاجة إلى مزيد من المساعدة النفسية بعد الطلاق، وكيفية إعادة التفاؤل، وضمادة الجروح العقلية، وتثقيفهم تحسين عملية الأبوة والأمومة والعلوم والمهارات التي لا نملكها، وهذا هو السبب في أن "Rumah Keadilan" يريد أن يشارك مع كلية علم النفس جامعة المحمدية مالانج" قال شهر الساجدين.
وأضاف أيضاً أنه في عملية البحث عن المعلومات للعملاء، في بعض الأحيان، يشكل العميل عقبة أمام فريقه، "العميل يأتي أولاً المزيد من الصمت، في المرة الثانية التي نبكي فيها، وأخيراً لا نحصل على معلومات كافية للخطوة التالية"، قال شهر الساجدين.
اقرأ أيضا: ASTOR TENAR Bawa Krisna Jadi Runner Up Lomba Esai Se-Jawa Timur
ورداً على ذلك، أوضح منسق كلية علم النفس جامعة المحمدية مالانج، محمد فتح مشوري، الماجستير, أن علم النفس مع القانون ينبغي أن يتشابك مع بعضهما البعض.
قال فتح "هنا نتعرف على علم النفس القانوني والطب الشرعي، ومن سياقات الدراسة علم النفس في القانون وهو التطبيق المحدد للعلوم النفسية في القانون، مثل التقييم النفسي لتقييم الحالة النفسية للضحية والمتهم، للتوصية بحق تقرير وصاية الطفل على أساس تقييم قدرته النفسية، فضلا عن كونه شاهدا خبيرا".
في تلك المناسبة، قال عميد كلية علم النفس جامعة المحمدية مالانج، محمد سالس يونياردي، دكتوراه، قبل توقيع اتفاقية تعاون مع معهد المساعدة القانونية "Rumah Keadilan" أن الكلية دائما الانفتاح على كل حسن نية و تطبيق علم النفس في مختلف القطاعات.
وختم سالس قائلاً: "رؤيتنا هي تطبيق علم النفس الذي يُعطي الإنسانية، بالإضافة إلى أساس الحركة المحمدية التي تعلم أن الإسلام يعني إظهار القلق وتقديم المساعدة الحقيقية، أياً كان". (umr)