عقد تخصص علم الإجتماع المحاضرات بالعنوان "النظام الصناعية لبناء الذاتية المحلية". الأنشطة التي تجري في قاعة مكتب الإدارة العامة, الإثنان (11/1)و يشتركون فيها 166 طلاب من المبتدئين.
يحضر كالمتحدث, رئيس هيئة الشركة, الأعمال الضغيرة المتوسطة, الصناعية و التجارية بباتو هم المهندس خير الشريف ترتيلا الشافي و المحاضر بعلم الإجتماع بجامعة محمدية مالانج, الدكتوراندوس سوليسمادي MSi..
يقول خير "هذه الأيام مالت مدينة باتو إلي مدينة الزراعة قائمة علي السياحة. "هذه الأيام التطور في مدينة باتو كمدينة السياحة لا تنسي بالحكمة المحلية الموفورة," قاله.
نجاح مدينة باتو حتي تصير كمدينة السياحة كانت مشهورة بشعار "باتو المنورة" والآن تحول نظرتها من مدينة السياحة إلي مدينة الزراعية قائمة علي السياحية. "إذا نري إلي خريطة الموارد البشرية, صارت الزراعية أفضل سلعة فيها. هذا مبرهن بكثير من السياحات التي تعتمد علي الزراعة مثل سياحة الزهور, سياحة التفاح, هندسة سياحية باتو و غيرها," قال خير.
االنجاح في تطبيق النظام الصناعة لا تقطع النظر عن بعض العوامل منها الإلتزام و الدعم من قبل الحكومة, من الموارد البشرية والآخرين. علي الرغم هذا, إغتني خير لأن ترقي الموارد البشرية, قدرة التسويق, جودة المحصول و تقوية الكلفة من أجل الأعمال في مدينة باتو. "هذه العوامل الأربعة التي تؤدي إلي مشكلة أحيانا في تطوير الصناعة في دائرة ما تدل فيها مدينة باتو,"قاله.
يقول رئيس تخصص علم الإجتماع بجامعة محمدية مالانج, محمد حياة MA, هذه المحاضرات قادرة أن تفتح فكرة الطلاب عن النظام الصناعة في نظر علم الإجتماع. "هذا تتعلق مع واحدة من تركيز لدي تخصصنا هو علم الإجتماع, بجانب ذالك لدينا التركيز في علم الإجتماع التنمية و البيئة, "قاله عندما المحاورة وسط البرنامج.
بحضور الممارسين من مدينة باتو, موافقا بحياة هو واحد من الطريقة حتي يفهمون الطلاب مع المفهوم, ويفهمون أيضا مع التطبيق في الميدان من قبل الأشخاص الذين ينضمون فيه. "إستقدمنا خريج الجامعة من الحرم الجامعي الجارجي, للمارسين, أظن في مدينة مالانج عددهم كثيرة الذي يمكن إستخدامها كأمثلة و من أجل تعليما للطلاب," قال الحياة. (zul/han)