طلاب جامعة محمدبة مالانج أثناء العملية في المختبر البيولوجيا جامعة محمدية مالانج. الصورة : رينو أنوغروان. |
هذه الأيام امتلكت جامعة محمدية مالانج 42 مختبرا الذي يتكون من 25 مختبرا لعلوم الدقيقية و 17 مختبرا للإجتماعي . ووفقا لرئيس الجامعة محمدية مالانج فوزان، المختبر ليس فقط مصدرا لتعليم الطلاب، وأهمية الأكاديمية الداخلية لكن سيستخدم أيضا من أجل الاختبارات من قبل الشركات.
من أجل تنفيذ مفهوم الماكرو، ثم فكرة في إنشاء المختبر المركزي من مكتب الإدارة والتحكم الاعتماد بجامعة محمدية مالانج، قال رئيس الجامعة, أثناء العمل . وقال "قد تم تخطيط بناؤه في العام 2015 الماضي د وعندالعام القادم من المتوقع أن يتم الانتهاء في وقت قريب،" عبر فوزان.
وحتى الآن، وفقا لفوزان، ليس بكثير من الجامعات التي تمتلك المختبرات المتخصصة للاختبار. مع وجود المختبر المركزي في وقت لاحق تلقائياً ارتفع اعتماد الحرم الجامعي.
"سوف نحدد المختبر الذي يحتوي على نفس التصنيف، لا سيما مختبر-مختبر للعلوم الدقيقة. لذلك، سيعمل المختبر المركزي عملية في المختبر، وخاصة للشركات التي ترغب في اختبار المختبر إلي جامعة محمدية مالانج، "قال فوزان.
رئيس شعبة اعتماد المختبرات والمكتبة بجامعة محمدية مالانج، تشرح ألفي أنيس ساتي، والمختبر المركزي برعاية شعبتها و أيضا قام كمسؤولة عن تحسين مختبرات نظام (SMM) في إدارة الجودة من خلال تعزيز تأهيل الموارد البشرية .
وقالت ألفي، إنشاء هذا المختبر المركزي، يقوم بعملية طويلة مع عرض لكل مختبر لزيادة الاعتماد. أن الخطوة محاولة لتحسين نوعية الأكاديمية جامعة محمدية مالانج. "الجهود لإنشاء المختبر المركزي مع تحسين المختبر لعلوم الدقيقية الذي قد يستحق بالفعل إيزو 17025. من مراحل تحليل البيانات قد اختري ست مختبرات التي ما زالت في المراقبة "قال محاضر في كلية الزراعة والثروة الحيوانية جامعة محمدية مالانج.
للمختبر المركزي ثلاثة أهداف، هي: تحسين إدارة الجودة، وزيادة تأهيل الموارد البشرية، والحصول على نموذج للاعتماد. ولكن علاوة على ذلك، قال ألفي، ثم وسع مرة أخرى حيث يصبح مرفقا الذي ليس فقط للداخلية، ولكن أيضا للخارجيةً، بما في ذلك تلقي الاختبارات المعملية من الخارج. (jal/han)