لمرة عديدة, تعرض قيادة منطقة المحمدية بجاوة الشرقية دراسة في جامعة محمدية مالانج

Author : Humas | Thursday, June 09, 2016 11:31 WIB
 

أصبحت جامعة محمدية مالانج مضيفا لمرة ثانية في تنفيذ دراسة رمضان بقيادة منطقة محمدية جاوة الشرقية هذه السنة. تتركز الأنشطة في قبة جامعة محمدية مالانج سوف تعقد يوم السبت-الأحد الآتي(11-12/6).

قال أمين بقيادة منطقة محمدية جاوة الشرقية ، تامهيد ماسيهودي يصل إلى الآن لم يوجد المباني وأماكن للدراسة يمكن أن تستوعب أكثر من 2,500 المشاركين كما في جامعة محمدية مالانج. لاسيما، في نظر جامعة محمدية مالانج أن برنامج دراسة في شهر رمضان ليس روتينية فحسب ولكن أيضا تصبح ألوانا خاصة كالحرم الجامعي المحمدية.

قال تامهيد "حتى هذه اللحظة لم يوجد مكانا الذي يمكن أن يستوعب المشاركون دراسة أكثر من 2500 شخص، حيث ما زلنا بحاجة إلي جامعة محمدية مالانج لبرنامج مثل هذا." وبالإضافة إلى المكان، يتطلب أيضا فندوقا للمشاركين نظراً لأنها تستمر لمدة يومين.

وموضوع الدراسة هذه المرة هو "الانسجام بين الفكر والتذكر". أن الموضوع الذي أعجب بمبتذلة وبسيطة سوف تعالجها زعماء المحمدية والحكومة. ملائما ببرنامج الأعمال ، وأكد المتحدثون الذين سيحضرون فيها منهم رئيس العام القيادة المركزية المحمدية حيدر ناصر، حاكم جاوة الشرقية سوكرو، والرئيس السابق للمحمدية دين شمس الدين. بينما المتكلم أخرى، مالك فجر, مهاجر أفندي، توفيق فاسياك، عبد المعطى أمين عبد الله. سوف يكون فيها  أيضا توضيحا عن لاززموا، مؤسسة الزكاة لجماعة المحمدية.

سيفتح البرنامج مساء عقب صلاة العصر. من المثير للاهتمام، في حفل الافتتاح، ستكون قارءة الآية القرآن الكريم تتلوه الأستاذة ايو فجر ليستلري التي حصلت من جديد على جائزة كالحفاظ الأعمي من القيادة المنطقة المحمدية ببونوروجو. وبالإضافة إلى ذلك، لقي الكلمات من رئيس الجامعة محمدية مالانج فوزان ورئيس القيادة المنطقة المحمدية جاوة الشرقية, سعد إبراهيم.

وفي الوقت نفسه، قدجهزت اللجنة المحلية في جامعة محمدية مالانج بالتأكيد وصول المشاركين من مختلف المناطق. خبرة في السنوات السابقة, المشاركين الذين يحضرون فيها يتجاوزون أكثر من تلك المدرجة. "لذلك نحن بحاجة إلي رقوب يدل منها لتناول الإفطار والسحور فضلا عن السكن. ولكن أيضا نحن نعتذر إذا كان الحاضرون يتجاوزون القدرة ثم نعطي الأولوية لمن سجل فيها، "قال الحاج ألفا الفن، رئيس قسم التجهيزات بجامعة محمدية مالانج. (nas)

Shared:

Comment

Add New Comment


characters left

CAPTCHA Image