استجاب الطلاب المتطوعون لكارثة جامعة المحمدية مالانج بنجاح على جائزة بطل المواطن المختارة

Author : Humas | Friday, October 01, 2021 13:06 WIB
مهاريسيغانا الذي فاز بجائزة بطل المواطن المختار. (الصورة: خاص)

يعمل طلاب جامعة المحمدية مالانج التابعة لمتطوعي الإنذار بالكوارث منذ ست سنوات. في هذه السنة السادسة، حصلت مهاريسيغانا بنجاح على جائزة بطل المواطن المختارة من حدث التعاون Narasi.tvوجرابيد. ممثلة في رينديا فيري إندراوان، تم الإعلان عن الجائزة يوم الأحد (٢٦/٩) عبر الإنترنت من خلال قناة Narasi.tv.

وقال فيرى، وهو تحية مألوفة، أن شرط الدخول فى المسابقة هو إرسال صور للانشطة التطوعية . هناك أكثر من ٣٠٠ شخص ومنظمة يرسلون أفضل صورهم. ثم تم اختيار ٢۵ متسابقا للدخول والمنافسة في الجولة النهائية. وفي تلك الجولة، كان على المشاركين أن يواجهوا مرحلة العلاج من خلال عملية المقابلة.

وقال "بعد الخوض في جلسة مقابلة حول صحة بيانات الصور والخلفية، تم اختيار ۱۷ مشاركا سيشغلون ثلاث فئات من الفائزين. وقد تم اختيار الحمدولية، الطلاب المتطوعون لكارثةجامعة المحمدية مالانج كبطل لمواطنين مختارين في فئة القيادة".

وقال المتطوع المولود فى إندراميو أنه فى المسابقة ارسل فريق النشر التابع للمهاريسيجانا صورا للانشطة التطوعية التى اجريت خلال العام الماضى . وكان أحد المنشورات المقدمة عند توزيع مطهر اليدين ودرع الوجه في العديد من المستشفيات(RS) وكذلك المقيمين في جميع أنحاءجامعة المحمدية مالانج.

وقال فيرى "أن الأنشطة الأخرى التى نرسلها هى عندما يساعد فريق الطلاب المتطوعون لكارثةفى عملية اعادة جثث كوفيد - ۱٩ وأيضا خلال شراء برنامج الطلاب المتطوعون لكارثةالاهتمام بالتعليم  (MPP). أن برنامج الصحة المتوسطة هذا هو مساعدات تعليمية وصحية تستهدف المناطق النائية بعد الكوارث فى عدة مناطق فى إندونيسيا" .

وبالإضافة إلى المساعدة في التصدي للأوبئة في إندونيسيا، تركز حاليا الدراسة في مجال الكوارث الطبيعية على التثقيف في حالات الكوارث الطبيعية وتقديم المساعدة عند وقوع الكوارث. وبالإضافة إلى ذلك، فإنه يوفر أيضا الدعم النفسي والاجتماعي بعد الكوارث الطبيعية. ويأمل فيري أن يتمكن فريق الطلاب المتطوعون لكارثة في المستقبل من توزيع الفوائد في مناطق مختلفة، على ألا يقتصر ذلك على مالانغ وحدها.

ويضاف "بالاضافة الى ذلك، أريد أن يرضى المجتمع بمحارسيجانا حتى يتمكن من القيام بأعمال إنسانية أو إستجابة جيدة. وآمل أيضا أن تتمكن شركة الطلاب المتطوعون لكارثة جامعة المحمدية مالانج من التعاون مع شركات المسؤولية الاجتماعية للشركات في إندونيسيا حتى تتمكن من مساعدة المزيد من الناس".  (syi/wil/mid)

Shared:

Comment

Add New Comment


characters left

CAPTCHA Image