رئيس الجامعة بجامعة محمدية مالانج العام 2000-2016، الأستاذ الدكتور مهاجر أفندي، الماجستير، ائتمنه رئيس الجمهورية جوكو ويدودو علي أن يكون وزيرا في العمل مجلس الوزراء. في برنامج التفكيك بمجلس الوزراء الثاني الذي أعلن الرئيس في دار الرياسة هذا النهار (27/7)، أخلف مهاجر أنيس بايويدان كوزير التربية الوطنية.
اشتهر مهاجر كمكافح التربية الذي يحب العمل بجد. التمكن بمفهوم وحقله في نفس الوقت قوي جداً. كان مرئياً من معظم وقته المكرس لرفع درجة الكرامة والإنسانية من خلال التربية. أصبح هذا التأثير قويا عندما يقوم كرئيس القيادة المركزية للمحمدية الذي يقود مجال التربية والبحث، والثقافة، والشباب والرياضة. انضم مهاجر في صفوف القيادة المركزية للمحمدية في ماكاسار في سنة الماضي.
قال أمين لهيئة الإداري جامعة محمدية مالانج واكيدي "أنه نشيط إلى المناطق المتضررة لمساعدة المدارس الصغيرة الذين يحتاجون إلى لمسة من التقدم،".
كانت تولية مهاجر موافقا لعيد ميلاده-60. ولد في ماديون، 29 يوليو 1956، الابن السادس من 9 أطفال من الأب سوريا والأم سري سوبيتا. اشتهر أباه معلما و كرئيس المدرسة الذي احتل في وقت لاحق عالم الفن عن خيال الظل و يقوم كمحرك الدمي والخالق من خيال الظل. الأب هو أيضا نشطاء حزب ماسيومي في عهد سوكارنو.
بعد أن تعلم في مدرسة الإبتدائية إلي تربية المعلمين الدينية الحكومية مدة 6 سنوات في منطقته، ثم استمر مهاجر دراسته إلى جامعة الإسلامية الحكومية مالانج وحصل علي درجة بكالوريوس (BA) في عام 1978. بعد ذلك أكمل دراسته وحصل على شهادة أكاديمية في جامعة مالانج (UM) في عام 1982. أنجز برنامج الدراسات العليا في جامعة غادجاه مادا و حصل علي شهادة الماجستير في عام 1996.
في عام 2008، نجح مهاجر في إتمام التعليم درجة دكتور في تخصص العلوم الاجتماعية وحصل على شهادة دكتور في علم الاجتماع العسكري في برنامج الدكتور جامعة ايرلانجا. بالإضافة إلى التعليم الرسمي، اشترك أيضا عدة مرات الدورة في الخارج، بين أمور أخرى جامعة الدفاع الوطنية، واشنطن العاصمة (1993) وفي جامعة فيكتوريا، البريطانية كولومبيا، كندا (1991).
خلال الدراسة، يعمل مهاجر في هذه المهنة كصحفي في بعض الجرائد، بين أمور أخرى: كومونيكاسي (جريدة لجامعة مالانج) منذ عام 1982، جريدة بيستاري جامعة محمدية مالانج (1986)، جريدة سيميستا سورابايا (1979-1980)، جريدة وارتا ماهاسيسوا (المدير العام للتعليم العالي) 1978-1982، جريدة ميمبار جامعة براويجايا (1978-1980)، وجريدة منجوان سورابايا في عام 1978. حتى الآن، لا يزال يكتب مقالات متنوعة في العديد من الصحف المحلية، كتب مهاجر العديد من الكتب، منها: عالم التعليم العالي و شؤون الطلاب مع الأستاذ مالك الفجر، ماجستير (1989)، مجففات للتعليم (1992)، مجتمع إيكويلبريوم :متابعة التغييرات في إطار التوازن (2002)، التربية الإنسانية: بالتفكير (2004)، والكفاءة المهنية العسكرية: الكفاءة المهنية للقوات المسلحة الإندونيسية (2008)، وغيرها. في كتابة الأخير، يحلل مهاجر الاحتراف العسكري ، خاصة للقوات المسلحة الإندونيسية، بعد عصر الإصلاح.
مهاجر أفندي الذي يتزوج بسوريان ويداتي، الماجستير. وكانت أساتذة في معهد بوليتيكنيك مالانج والآن لهم ثلاثة أبناء :موكتام رويا أزيدان (زيدان) الذي ولد في 9 مارس 2005، سينوشومي هابلي (ولد في 9 أكتوبر 2006) و هاربيانتو كين نجار ولد في 20 مايو 2012.
ادعي رئيس الجامعة فوزان، هو يعرف عاجلاً حول أن يكون مهاجر وزيرا. وقال، تلك القضايا مثل قضية قديمة لأن في أكثر الأوقات كان مهاجر مذكورا كمرشخ الوزير منذ عهد سوسيلو بامبانج يودهويونو في الماضي.
قال فوزان " هو شخص الذي ليس مختصة فقط، ولكن أيضا له روح العمل الجاد والإلتزام القوي. وعندما يتناقش معه، سيكون الكثير من الأفكار الأصيلة غير متوقعة. أنه أنيقا أيضا في الأشغال". (nas)