المعرض الذي يعقد من خلال وحدة أنشطة الطلبة فوكوس بجامعة محمدية مالانج احتفالا بيوم كرتيني. |
كثير من الطرق لإحياء ذكرى النضال الشريفة الشابة كرتيني. واحد منهم من خلال أعمال التصوير الفوتوغرافي. كما فعلت وحدة أنشطة الطلبة فوكوس جامعة محمدية مالانج. تعقد هذه المجموعة معرض التصوير بعنوان "آن الأوان للمرأة... " في ساحة المقصف الطبقة 3.5 ،اليوم الخميس, (21/4).
يقول رئيس المؤدي، محمد إيكمال مع هذا الموضوع، أقدر فوكوس كثيرا عمل المرأة الذين يناضلون في عالم التصوير. ولذلك، هو يفسر جميع الأعمال المبينة في هذا المعرض هي نتيجة العمل من مسؤؤلية الموجودة فيه. قال "نريد أن نظهر أن عملهن لا يقل جيدة مع أعضائنا هم من الرجال".
وهناك 104 صورة المعروض من 6 امرأة فيه. واحد علي المعروض هو نتيجة العمل من إيكي فينتينيلا ماناندي. أنها تديم صورة الأم التي تعمل كملحر إطار في منطقة بولولاوانج، ماﻻنج.
من خلال الصورة تحت عنوان "المرأة العاملة الجدية"، قدمت طالبة في الفصل الدراسي الرابعة كلية الدراسات الاتصالات فكرة إذا كانت المرأة رقماً هائلا. "أنها كانت امرأة، ولكنها شجاعة لتتخذ عملا الذي يتم عادة للرجال من أجل احتياجاتها لحياة الأسرية الكافية،" قال.
وبالإضافة إلى ذلك، من خلال عملعا، ستكشف إيكي أيضا إذا كانت المرأة هذه الأيام متماثلا مع الرجال في جميع الميادين. ولكنها أكدت، المرأة تجب أن تذكر أيضا طبيعتها كامرأة. "أننا كامرأة ينبغي أن نعرف أيضا الحدود، مثل إكرام الرجال،" أضافت.
وقال المشرف فوكوس بجامعة محمدية مالانج، يقول نصرالله، العديد من الشخصيات النسائية في إندونيسيا يمكن استخدامها كقدوة في النضال لحقوق المرأة كزوجة المؤسس المحمدية كيلهي الحاج أحمد دحلان, السيدة والدة.
وهناك أيضا مجاهدة جاءت من اتجيه، السيدة جوت نياك ديان و الكبراء التعليم و الصحافي و كذالك مؤسس صحيفة النسائية الأولى في إندونيسيا هي ستي روحانا كودوس. وقالت "جميعهن من النساء اللواتي كانت لديهن روحا رائعة من التعليم والتنوير للشعب إندونيسيا،".
ولذلك رجا نصر الله ، من خلال هذا الإنذارعسي أن يكون مع الطالبة روح قوية، والعقلية والفكر لبناء الأمة. "الطالبات في جامعة محمدية مالانج يجب أن تكون نساء متقدمة باستمرار للعمل،" قال.
عقد هذا المعرض صور لمدة ثلاثة أيام ابتداء من 19 أبريل الماضي. ليس فقط معرض الصور، احتفلت هذه الإستعراض أيضا مع مظهر الطالب رابطة فرقة موسيقي للطلبة التي كانت فيها جميعهن من النساء. لا تفوت عرض الأعمال الفنية أيضا من لنترا التي تزين المعرض ". (gas/nas)