كان الطلاب تيلاند يدورون جامعة محمدية مالانج بالدراجة احتفالا بعيد الميلاد الملك تيلاند, الجمعة (11/12), في نهاية الأسبوع الماضي. الحركة بمقالة "الدراجة لأب" تأخذ قوة جاذبية من هيئة التدريس بالجامعة ومنسوبها. عدا جامعة محمدية مالانج, عقد الإحتفال في سفارة تيلاند, جاكرتا. حتي سكان تيلاند الذين يسكنون في الأمريكية, مصر, إنجليز و كثير من مختلف البلاد الذي يعقدونها.
السكرتير طلاب تيلاند بمالانج هو وينوردو ويديرمي يقول مهما كان يوم الأب أي يوم الميلاد الملك تيلاند لا توافق مع اليوم (11/12), لكن سكان تيلاند يحتفلونها سويا يذكر بالملك تيلاند بومبول أدوليدج يمرض حاليا. "لذالك, نريد أن نشجع, لأن تعود صحته." عبره.
ترجي من الحركة "الدراجة لأب" يجعل الناس الذين يحتفلونها يصبح صحة. "بهذ الحركة, أصبحنا نشيطا لمحافظة صحتنا. عسي أن يشعر ملكنا في تيلاند النشاط كما فعلنا الآن من أجل صحته," قال بخاري يوسف, طلاب جامعة محمدية مالانج جاء من تيلاند.
يوم الأب هو واحد من أيام الوطني في تيلاند. احتفل سكان تيلاند العيد إحتراما لملكهم, الذي ولد في 5 ديسمبير 1927. يعتقدون سكان تيلاند بأن لبس الألوان الملائمة في الأيام الصحيحة في الأسبوع سوف يصبح أيامهم مليئة بالفوائد. في هذا الصصد, كان الإحتفال بيوم الأب مماثلا بصفراء اللون.
في جامعة محمدية مالانج, تعقد حركة "الدراجة لأب" بركوب الدراجة من ميدان كرة القدم بجامعة محمدية مالانج ثم يدورون مبني كلية الجماعي و نهايتها في موقف الطائرة بجامعة محمدية مالانج. كثير من الطلاب نشيطا في اشتراك هذه الحركة, منهم الطلاب الذي لم يعرفونها من قبل. (nov/han)