رئيس الجامعة من الأكاديمية الملكية لكمبوديا الدكتور كلوت تيدا مع رئيس الجامعة محمدية مالانج الدكتوراندوس فوزان المتجستير يصور معا بعد التوقيع على مذكرة التفاهم. |
منذ ثلاث السنوات الماضية، كثير من مواطني كمبوديا الذين يدرسون في الجامعة محمدية مالانج، إما كالطلاب أو من خلال المنحة الدراسية دارماسيسوا. أصبح ذالك سببا القادمة من حضور رئيس الأكاديمية الملكية لكمبوديا H.Eالدكتور كلوت تيدا إلي الجامعة محمدية مالانجاليوم الجمعة (6/1).
وهذا تميز بالتوقيع على مذكرة تفاهم بين الجامعة محمدية مالانج و الأكاديمية الملكية لكمبوديا. وبعض من برنامج النقاط التي ورد في مذكرة تفاهم يعني تبادل المحاضرين والطلبة للدراسة والتدريس أو البحث. وباﻹضافة إلى ذلك، العلماء والباحثين من كلتا الجامعتين يمكن زيارة بعضهم لبعض في احتياجات التدريب للمدى القصير و الطويلة.
وقالت كلوت تيدا ، أنها تعقد التدريب للغة الخمير (اللغة الوطنية لكمبوديا) للموظفين الجامعة محمدية مالانج. بالعكس، لديهم الفرصة ايضا لتعلم اللغة الإندونيسية. لا تقل أهمية، سترسل الجامعة كمبوديا أيضا 5 من الطلاب الذين حصلوا على منحة دراسية للدراسة في الجامعة محمدية مالانج. فضلا عن سائر التعاون الاستراتيجي في شكل تبادل المعلومات والمنشورات.
وفي هذه المناسبة، قالت كلوت تيدا أيضا عن تقديرها ضد إندونيسيا على جهوده الرامية إلى درء الآثار السلبية للحداثة. ألقي عن تقديره عند المحاضرات الضيفية أمام عدد من الطلاب الدراسات العليا (PPS) والمحاضر الجامعة محمدية مالانج.
في نظر كلوت، في وسط العصر العالمية ، لا تزال الإندونيسية على محافظة ثقافتها الأصلية. وقال " يجب أن يتعلم كمبوديا مع الإندونيسية علي محافظة الثقافة," كما قالت امرأة قد بلغت 60 عاماً من عمرها.
بالإضافة إلى نجاح الإندونيسية في مواجهة تأثير التحديث السيئة، اعترفت كلوت أيضا علي نوعية قيادتها (الإندونيسة)."أصبحت تجربة الإندونيسية درسا لكمبوديا،" .
أمل فوزان رئيس الجامعة محمدية مالانج، التعاون الذي تم بناؤه في هذا الحقل الأكاديمي سيسير حقيقيا ومفيدا للجانبين. (Humas UMM)