مدرسة ثانوية بتيلاند مرغوبة في تعلم الثقافات الإندونيسية في جامعة محمدية مالانج

Author : Humas | Friday, February 12, 2016 17:35 WIB
 رئيس المدرسة Latyouwityakhomالسيد أرون رونجرينج و رئيس كلية المعلمين والعلوم التربية بجامعة محمدية مالانج, الدكتور فونجوجاري وحيوينو Mkesعندما يتبادلان الذرع التذكاري عقب الزيارة, الجمعة (12/2)

كلية المعلمين و العلوم التربية بجامعة محمدية مالانج تستقبل حضور ضيف من مدرسة ثانوية جاءت من تيلاند Latyouwityakhom. مع رئيس المدرسة, هيئة المدرسين و بعض الطلاب, هذه المجموعة كانت عددها 12 شخصا لإستكشاف التعاون مع جامعة محمدية مالانج.

يذكر رئيس بكلية المعلمين و العلوم التربية بجامعة محمدية مالانج الدكتور فونجوجاري وحيونو Mkes, هذه الزيارة أيضا لإستكشاف التعاون بين كلية مع مدرسة التي جاءت من تيلاند. "هذه أيضا لتوسيع تعاوننا مع مدرسة أو جامعة خارج البلاد,"قال فونجو عندما وجدت فب مكتبه, الجمعة (12/2).

كانت التعاون بهذه المدرسة أيضا لإكتشاف فرصة للخريجين Latyouwityakhomباستمرار الدراسة في جامعة محمدية مالانج, خاصة في كلية المعلمين والعلوم التربية. "من قبل جامعة محمدية مالانج تستطيع أيضا أن ترسل طلابها للتدريب خارج البلاد الذي كان بلغ تشغيله حوالي سنتين إلي الآن,"قال.

يذكر هو, هذه الأيام أن كلية المعلمين والعلوم التربية بجامعة محمدية مالانج تتعاون مع ثلاث مدرسة الموجودة في ماليزيا و سنغافورا. التعاون مع مدرسة بتيلاند سيكمل التعاون المملوك من فبل. "هذا أيضا إستعدادا لمقابلة السوق المشتركة الجمعية لبلدان جنوب شرقي آسيا MEAالتي كانت في التقدم. إذا كان الفرص في بلد آخر أكبر، لماذا لا. نبدأ أولامع جمعية بلدان جنوب شرقي آسيا," قال فونجو.

بالإضافة إلي حضور صفوف رؤساء الكليات, حضروا فيه أيضا هيئة المدرسين و بعض الطلاب من مدرسة ثانوية 9 مالانج. يقول فونجو, حضور مدرسة ثانوية 9 مالانج بالإضافة قد قامت بالتعاون مع كلية المعلمين والعلوم التربية بجامعة محمدية مالانج, وأيضا نظراً لأن هذه المدرسة هي الأخت المدرسة مع مدرسة Latyouwityakhom. "حضورهم إلي مالانج في هذه الأيام أيضا لأداء التبادل مع الطلاب مدرسة ثانوية 9 مالانج,"قال.

يتأمل فونجو, سيتم التعاون المزيد الذي أقامت كلية المعلمين والعلوم التربية سواء كان داخلا أم خارجيا. "هذا لتطوير جودة خريجنا لأن يكون في الآتي قادرا بالتنافس في عصر السوق المشتركة الجمعية لبلدان جنوب شرقي آسيا MEAهذه الأيام," أمله.

مع أن, رئيس المدرسة  Latyouwityakhom,السيد أرون رونجرينج يذكر, زيارته إلي جامعة محمدية مالانج لأن هذه الجامعة جيدة في تعليم الثقافة باللغة الإندونيسية. "نود أن نتعلم الثقافة, اللغة, و التربية في الإندونيسيا من خلال جامعة محمدية مالانج," قال.

أنه يفرح و يمدح كثيرا طلاب تيلاند الذين يتعلمون و يتفوقون في جامعة محمدية مالانج. " أنهم مفوه بالنطق الجيد إندونيسية أم إنجليزية هنا. هذا أمر مشجع جدا,"قال أرون.

هذه الأيام كانت كلية المعلمين والعلوم التربية لديها شراكة في ما يزيد على 70 مدرسة في مالانج بداية من المرحلة الابتدائية إلى المرحلة الثانوية. بالإضافة إلى التعاون في شكل الدورة التدريبية في المدارس سواء داخلا أو خارجا ، أنها كثيراً ترسل محاضرهم إلي مدرسة إندونيسيا في الخارج، مثل بانكوك وكوالالمبور لتعليم الطلاب هناك و المدرسين. و بعض الطلاب بكلية المعلمين والعلوم التربية أرسلت أيضا إلي الحرم الجامعي في الصين لإداء تبادل الطلاب. (zul/han)

Shared:

Comment

Add New Comment


characters left

CAPTCHA Image