تخطف الجامعة محمدية مالانج بالفائز العام في مسابقة معارف الصين

Author : Humas | Monday, December 19, 2016 17:10 WIB
Ana Sophia Siregar menerima penghargaan sebagai juara satu Lomba Pengetahuan Umum Tiongkok.

نجح ثلاث طلاب الجامعة محمدية مالانج بالفائز الأول و الثالث في مسابقة علم العام الصين التي عقدتها فنصولية الصين في سوربايا, 10 أكتوبر إلي 10 نوفمبير الماضي. ليست من عادتها, عقدت المسابقة عن طريقة مباشر.

ثلاثة من هؤلاء الطلاب تعني أنا صوفيا سيريجار من قسم العلوم التكنولوجيا الأغذية و فكر رمضان سيريجار من كلية علم النفس. تحقق الاثنين في المقام الأول بسبب حصول النتيجة علي درجة واحدة. بينما دوي فاريانا ورانينجتياس، من قسم الصيدلية تحصل بالفائز الثالث.

أنا و فكر لهما حق في حمل جهاز كمبيوتر من الصين فضلا عن المال 1.5 مليون روبية من قبل الجامعة محمدية مالانج. ومن ناحية أخرى، حمل دوي أيضا الكمبيوتر من الصين و المال من قبل الجامعة محمدية مالانج بقدر 500 ألف روبية. تسليم الهدايا المقدمة في الجامعة سورابايا، يوم الأحد الماضي (11/12). تم تسليم الجائزة من جانب قنصولية الصينيين مباشرة في سورابايا، كونجين جينغ.

اتبعت المنافسة 20 جامعة مختارة من جاوة الشرقية، جاوة الوسطي، يوجياكارتا، وبالي، و جزيرة جنوب شرقي. بالإضافة إلى الجامعة محمدية مالانج, الثلاثة الأخرى من الجامعات في مالانج تعني الجامعة ما تشونغ و الجامعة براويجايا و الجامعة مالانج. تم تطبيق النظام عن طريق مباشر في هذه المسابقة يجعل لا حدودا فيها من المشتركين الذين شاركوا. 332 طالبا نشطاً من الجامعة محمدية مالانج كانوا مختارة لمتابعة المسابقة من خلال عنوان surabaya.chineseconsulate.org/eng. هناك 50 طلقة من الأسئلة على الموقع. لعدد الأسئلة الكثيرة، يتوفر الوقت لإكمالها فقط في مدة قصيرة ويبعد إلا 30 دقيقة.

تعاظم تطور الجامعة محمدية مالانج في سريع. في السنة الماضية, في نفس المسابقة, فارت الجامعة محمدية مالانج بالفائزة المؤملة. هذه السنة, فضلا عن حصولها بالفائزة العامة و الفائزة الثالثة, فازت الجامعة محمدية مالانج أيضا في رتبة الجامعات مع عدد مشتركها الموفورة.

قال مساعد رئيس الجامعة في مجال التعاون، دكتوراندوس سوبارتو الماجستير لا تخلو هذه الإنجازات عن التأثير الإيجابي منذ تأسيس ركن الصين في الجامعة محمدية مالانج في مايو الماضي, حتى يمكن لطلاب أن يتعلمون لمعرفة المزيد عن الصين،" قال.

ويؤثر هذا الإنجاز عن تعزيز تدويل الجامعة محمدية مالانج. وقال سوبارتو أن الصين، يكون مصدرا قويا. ويصور سوبارتو الصين كالمضارع من حيث النحوي من اللغة الإنجليزية. أصبح الصين حتى الآن ارأيا في المستقبل، الملقب مستقبلا، لا سيما للاسيان.  و مع ذلك، كان المفهوم من الثقافة الصينية التي استوعبها الطلاب لا تفقد الثقافة المحلية و الإسلام التي تم غرسها في نفوس الطلاب الجامعة محمدية مالانج.

"بترقية التعاون بين الجامعة محمدية مالانج و الصين, سيتعلمون الطلاب عن معرفة الصين أكثر. هذا أمر ضروري ليزود الطلاب في مواجهة الآسيان المقبل," واصل سوبارتو. (ich/han)

Shared:

Comment

Add New Comment


characters left

CAPTCHA Image