كوسماناندهي عندما يصور جماعة مع مرشح الحج الأخرين.
|
لم يتأمل كوسمانادهي من قبل سيحج هذا العام. مهما يعمل كقسم الأمن جامعة محمدية ماﻻنج، كان هو مندرجا في قائمة الموظفين الذين غادروا لأداء أركان الإسلام الخامس.
كان تأثره غير محجوزا عند مقابلته للحوار من قبل العلاقات العامة جامعة محمدية مالانج، بعد الانفصال من نائب مدير الجامعة 2 , الدكتور نذر الدين الماجستير، في قاعة مجلس الشيوخ، جامعة محمدية مالانج اليوم الثلاثاء (9/8). قال كوسمانادهي "الحمد لله، أشكر على جامعة محمدية مالانج حق شكر".
ادعي أنه سعيد ويشكر حق شكر بالنظر إلي فرصة الحج لم يكن أملا من قبل. لعل بهذه العادات أصبحت الجامعة كبيرة ودائما في حماية الله," دعاء كوسمانادهي الذي هو أيضا ترافقه زوجته، سوليس راهايو.
تسعد سوليس أيضا لأن ترحل جامعة محمدية مالانج زوجته إلي الحج. قالت "نشكر علي جامعة محمدية مالانج التي قد أعطانا التسهيلات لعبادة الحج. لعل تفوز جامعة محمدية مالانج في الحاضر و دائما في سبيل الله. يشمل فيها ينفع للمجتمع, والطلاب و جميع المحاضرين و الموظفين الموجود في جامعة محمدية مالانج."
دخل إلي موسم الحج 1437 هجرية، سترحل جامعة محمدية مالانج 13 أسر من المرشحين الحج. الفرقة التي تتكون من أعضاء هيئة التدريس والموظفين قد استوفي بعض الشروط، من تلك التي كانت مكرسة ومخصصة للجامعة على الأقل خمسة وعشرين عاماً.
"قام رسوم السفر للموظفين بكفاية الجامعة،" وضح في تقريره الدكتور مسلمين محمود الماجستير رئيس مكتب الإدارة العامة وأيضا كمسؤول البرنامج.. أما بالنسبة للمحاضرين، أضاف المسلمين، منحتهم المساعدة لتخفيف ترحيل الحج.
شرح نائب رئيس الجامعة 2 الدكتور نذر الدين ماللك الماجستير لجامعة محمدية مالانج لديها تقليد كل سنة بترحيل عدد من الموظفين والأساتذة وأسرتهم للحج. وقال "كما تصبح مؤسسة تحت راية المحمدية المحمدية، يصبح للحج تقليدا خاصا لجميع مواطني المحمدية".
في نظر نذر، للحج عناصر المقام الناجعة، حتى تنفيذه ه يمكن تعزيز مجد مسلم. " أكثر صعوبة في الحج، تعني كيف نتدبر أنفسنا لبناء الأفكار الإيجابية والنظيفة. وإلا فإنه مغلوب بالدعاء. الدعاء جهرية من غير معرفة المعني صارت في اختلال. حتي لا تتصل بتفكر".
يحضر أيضا أمين للوكالة اليومية جامعة محمدية مالانج واكيدي في تقديم التوجيهات. وذكر الأماكن التي فيها استجابة بسهولة، مثل بوابة الملتزم، بوابة اليماني، والحجر الأسود. وقال "أدع من أجل نفسك، لعائلتك وللأسرة من هذا الحرم الجامعي،". (can/han)