AIESEC في جامعة المحمدية مالانغ تيسر 22 طالبا من 12 بلدا للتعلم والتعليم في المشاريع التجارية في مالانغ

Author : Humas | Monday, July 23, 2018 19:06 WIB
Foto bersama para peserta Exchange Participant Gathering Summer Project AISIEC UMM
 

في منتصف 2018 هو ، AIESEC جامعة المحمدية مالانغ اجراء تبادل المشاركين في المشروع الصيفي. 22 طالبا جاءوا من 12 دوله هي البرازيل وتونس والجزائر وكينيا وكوريا الجنوبية وهونغ كونغ والصين والهند والجمهورية التشيكية وباكستان وتايلاند وفييت نام وجامعة المحمدية مالانغ قدمت  AIESEC خيارين للبرنامج ، اي برنامج  تنظيم المشاريع والتعليم.

"ان تنظيم المشاريع هو بالفعل الذي أجريناه من 25 يونيو وانتهيت في 8 أغسطس في وقت لاحق. وفي الوقت الذي بدا فيه مشروع التعليم في 16 يوليو وانتهي في 28 أغسطس "، قال بوبا برااتييوي ، نائب الرئيس العالمي القادم لجامعة المحمدية في مالانغ. 

ويبدا الحدث أيضا بتحية من منسق برنامج التدريب الداخلي كليه التعليم والعلوم التربوية بجامعه المحمدية مالانغ نور ويدودو وأعرب عن تقديره الشديد لرغبه المشاركين في تبادل العلوم الجيدة في مجال تنظيم المشاريع وكذلك التعليم. 

وأضاف "أمل الا ينتهي هذا البرنامج هنا ، نرجو ان نتابع برنامجا آخر في المستقبل. وقال ان جامعه المحمدية في مالانغ ترحب جدا بوصولكم جميعا إلى هنا ويمكنكم ان تاتوا مره أخرى في العام القادم مع أشخاص أجانب آخرين.

وانقسم الطالب الثاني والعشرون إلى مجموعتين ، من 10 إلى 12 مجالا لتنظيم المشاريع والتعليم. برنامج تنظيم المشاريع بالتعاون مع الطلاب وحدات النشاط الطلابي وتقول الوحدات الطلابية التابعة لحركه الطلاب والمهندسين ، في حين ان البرامج التعليمية بالتعاون مع مكتب التلمذة الصناعية كليه تدريب المعلمين والعلوم التربوية بجامعه مالانغ المحمدية. البرنامج التعليمي للطلاب ، ثم هذا سيضع علي سبع مدارس موجودة في مالانغ رايا. 

وكان ليم تاي-غيون أحد المشاركين الأصليين في كوريا الجنوبية الذي ياخذ البرنامج التعليمي يدعي بأنه متحمس وسعيد لتمكنه من متابعه هذا النشاط. والي جانب قدرته علي أضافه الخبرة الدولية ، أتاح له هذا الحدث أيضا الفرصة للتعاون مع شعب اندونيسيا بطريقه وديه ومهذبه وسهله الاختلاط.

"انا ادرس في واحده من المدارس في الصخرة. حتى الآن لم أجد صعوبة في العمل علي مشروع لأننا نساعد بعضنا البعض. وأضاف "انني سعيد جدا بالانضمام إلى البرنامج لأنه يمكن ان يوسع نطاق أفكاري الدولية". (mif)

Shared:

Comment

Add New Comment


characters left

CAPTCHA Image