الأستاذ من الجامعة سورابايا الدكتور سيتيا يوانا الماجستير (الوسط) في الحلقة التي عقدت من قبل الدراسات العليا للتربية اللغة و الأدب الإندونيسية الجامعة محمدية مالانج. |
لم تكن اللغة الإندونيسية هدفا ليستولي الطلاب علي تركيب اللغة فقط. وأكثر من ذلك، يجب أن يكون تعلم اللغة استراتيجية ثقافية ليكون أكثر حبا لهذه الأمة. هذا ما عرض الأستاذ الجامعة سورابايا الأستاذ الدكتور ستيا يووانا الماجستير في الحلقة الدراسية الوطنية لللغة الإندونيسية في الجامعة محمدية مالانج.
يهدف النشاط الذي يجري مدة يومين (15-16/11)من قبل الدراسات العليا اللغة و الأدب الإندونيسية الجامعة محمدية مالانج لإحياء اللغة الإندونيسية كقوة لتوحيد الأمة. وفقا لستيا يوانا, هذا لا يمكن الاستهانة، لأن إذا انعدمت اللغة الإندونيسية, فانعدم هذا البلد أيضا.
لذالك, تأكدت ستيا على الحاجة إلى إندماج الثقافة المتعددة كجزء من عملية التعليم. قامت ستيا بتقييم, يجب أن يكون تعليم اللغة قادرا علي استفادة متعدد الثقافات و الحكمة المحلية للمجتمع ليكون الطلاب قادرا على خلق المعاني علي أساس ما أصاب لهم كل يوم. هنا, أصبحت اللغة قوة لبناء الأخلاق الإنساني, الجمع و الديموقراطية.
بينما ذالك, اعترف خبير اللغة الإندونيسية من الجامعة محمدية مالانج الدكتور إيكاريني سارسواتي الماجستير, أنها حزينة باستخدام اللغة الإندونيسية اليومية من قبل الشباب, فضلا عن الحواضر. وقالت "أنهم يخلطون كثيرا اللغة الإندونيسية و اللغة الإنجليزية دون تفكر، لا سيما في وسائل الإعلام الاجتماعية،" .
أمل رئيس الجامعة محمدية مالانج فوزان، من المتوقع أن تكون الحلقة شاحذا لأذهان الأكاديميين في استخدام اللغة الإندونيسية لتحقيق الإندونيسية المتحضرة. "ينبغي أن يكون الشعب فخورا باللغة الإندونيسية. لا تحصل على فقدان لغتهم وترك مستخدميها فقط، وذلك أصبحت دراسة للمواقع الأثرية، "قال فوزان.
وبعده, ستنشر توصية و شروح من المتحدثين هذه الحلقة في الاجراءات, ثم تقدم إلى الوكالة للتنمية والتحسين اللغة لوزيرة التعليم والثقافة كمواد لصنع النظام.
عديد من المتحدثين الذين يتلقون آراؤهم في هذا النشاط هم رئيس الوكالة اللغة لوزيرة التعليم والثقافة الأستاذ الدكتور دادانج سونندار الماجستير, الأستاذ من الجامعة مالانج الأستاذ الدكتور جوكوا ساريونو الماجستير و الأستاذ أحمد إيفيندي كدارسمان الماجستير الفيلصفي, المحاضر من الجامعة سورابايا الدكتور بودي نوريانتو يوهانيس الماجستير, و بعض المحاضرين الجامعة محمدية مالانج هم الدكتور ريبوت وحي إيريانتي الماجستير, الدكتور هاري سوناريو الماجيتسر و الدكتور عارف بودي ووريانتو الماجستير و ايضا 35 متحدثا و 150 مشترك من أجزاء مختلفة من إندونيسيا. (ich/han)