محاضر جامعة محمدية مالانغ الذي يصبح محاضرا مع أداء عام جدير بالثناء. (الصورة: خاص) |
ليس فقط طلابها الذين تناوبوا على جلب إسم جامعة المحمدية مالانج (UMM) على الساحة الوطنية والدولية. كما يطبع المجتمع الأكاديمي دائما الإنجاز بعد الإنجاز. أحدهم هو الدكتور Mokh. Najih, S.H.,M.Humمحاضركليةالحقوق في جامعة المحمدية مالانج توج بنجاح كمحاضر مع الأداء العام جدير بالثناء. وقد منحت الجائزة من قبل معهد خدمات التعليم العالي (LLDIKTI) المنطقة السابعة يوم الأربعاء (۱٨/٨) من خلال اجتماع التكبير.
وردا على سؤال حول هذا الإنجاز قال أنه نتيجة رحلة طويلة من النضال والإخلاص . ليس فقط في الجانب الأكاديمي، ولكن أيضا في جوانب أخرى. وقال إن رحلته الطويلة بدأت مع أن يصبح محاضرا في كلية الحقوق UMMفي عام ۱٩٨٩. وبفضل أدائه وعمله الشاق وإنجازاته، بدأ العمل في العديد من المؤسسات داخل وخارج الحرم الجامعي.
وقال أيضا "لقد كانت مهنتي طويلة. وقبل أن أصبح رئيس الكلية الحقوق، شغلت منصب رئيس مختبر الحقوق، ورئيس الإدارة، حتى نائب العميد في عام ۱٩٩٩. وأخيرا، كان لدي الوقت أيضا لأكون رئيس لكلية ماجستير الدراسات القانونية في جامعة المحمدية مالانج في الفترة من ٢٠۱۵ إلى ٢٠٢٠".
يكافح ناجي دائما لنشر الفوائد، ويطلق عليه الآن لقب رئيس أمين المظالم في جمهورية إندونيسيا. وكشف أن هناك إختيارات مختلفة يجب تمريرها. بدءا من الإختبارات المهنية والقدرة الأكاديمية وعملية المقابلة إلى الإختبارات الصحية. ووفقا له، فإن المنصب يدعمه أيضا في منحه هذه الجائزة من معهد خدمات التعليم العالي.
وتابع Najih قائلا إن إنتخابه محاضرإذا أداء عام جدير بالثناء لا يمكن فصله عن نجاحه وحيوية عمله في مجال الخدمة العامة. وقد أثبت ذلك الولاية التي اضطلع بها كرئيس لأمين المظالم الإندونيسي. "إن العمل في هذه المؤسسة يجعلني أتقاطع في كثير من الأحيان مع الجمهور مباشرة. خاصة فيما يتعلق بالإشراف على الخدمات العامة في إندونيسيا".
وفي نهاية المقابلة، أعرب ناجي مرة أخرى عن أمله في أن يكون لإنجازاته تأثير إيجابي. ليس فقط لنفسه، ولكن أيضا للمحاضرين الآخرين لتكون أكثر نشاطا في خدمة ونشر اللطف. واختتم حديثه قائلا: "بالنسبة لي شخصيا، يصبح هذا الإنجاز تشجيعا قويا للعودة إلى العمل على النحو الأمثل من أجل تقدم الأمة". (syi/wil/mid)