تحتفل العائلة الكبيرة الجامعة محمدية مالانج ميلاد المحمدية

Author : Humas | Saturday, December 03, 2016 10:56 WIB
الكلمات: ألقي رئيس الجامعة محمدية مالانج كلماته في حفلة الميلاد المحمدية 107 في فبة الجامعة محمدية مالانج.

احتفالا بميلاد المحمدية -107 هجرية, عقدت الجامعة محمدية مالانج حفلة بمناسبة الميلاد التي اشتركت فيها عائلة كبيرة مع وحدات الأعمال للجامعة محمدية مالانج. جرت الحفلة في قبة الجامعة محمدية مالانج, الجمعة (2/12).

حضر فيها أيضا الأمين للقيادة المركزية المحمدية الدكتور الحاج معطي الماجستير, الرئيس العام للقيادة المحلية المحمدية بجاوة الشرقية الدكتور الحاج سعد إبراهيم الماجستير, رئيس مديرية بمالانج ريندرا كرسنا, رئيس الجلمعة محمدية مالانج فوزان, و جميع منظمات مستقلة للمحدية بمالانج.

صرح عبد المعطي في خطابه, قد أصبح خريج الجامعة محمدية مالانج رئيسا مديرية حتي وزيرا. أمل معطي, قدرت الجامعة محمدية مالانج في نشر و قيام دورها في المستوي الدولي. كالحرم الجامعي الذي افتخره معطي, واعترف أنه يحكي عن الجامعة محمدية مالانج في منتدي عام الدولي.

"حان الوقت للجامعة محمدية مالانج في تفكير مالانج, جاوة الشرقية, افندونيسية، وحتى في العالم. كأكبر حركة الحداثة المسلمين في العالم، في مستوي العام أمل العالم علي المحمدية بأكبر آمل و بخاصة علي الجامعة المحمدية مالانج ," قال المعطي.

شرح رئيس الجامعة محمدية مالانج فوزان, ميلاد المحمدية في الجامعة محمدية مالانج نموذج واحد ليؤكد عزمه على إبقاء الجامعة في بناء الشركات للأمة. وأوضح فوزان "القيام بهذه صلة الأرحام فضلا عن حاوية لربط الألفة بين هيئة التدريس الجامعة محمدية مالانج و منسوبها، و على المجتمع والمواطنين من المحمدية في مالانج."

وذكر سعد إبراهيم، في سنها 107 هذه السنة، أن لا تنسي الجامعة محمدية مالانج إلى أجزاء الأصغر التي قد تم تنشئة اسمها. ووفقا له، لا تقوم بميلاد فقط غير أن المدارس في الإقليم الذي لم يكن متقدما بحاجة أيضا إلى اهتمام المحمدية إلى الأمام. "رأيت بأن الجامعة محمدية مالانج لا تترك الأشياء الصغيرة. لا تزال منافع من الجامعة محمدية مالانج للمجتمع قائمة، "أوضح سعد عند خطابه.

بينما وجود شعار محمدية حركتنا, استند إلي قطعة نشيد المحمدية، وفقا لرئيس مديرئة ريندرا بحق الهدف إذا سميت الجامعة محمدية مالانج بحركة وليست مجرد المنظمة المحمدية. لأنها، دون انتظار للأوامر، قد تحركت المحمدية في جميع جوانب المجتمع ضخمة.

"تحضر المحمدية و تتحرك في جميع جوانب حياة المجتمع, تجعلها مستقلة. لا تطيع علي أساس و نظام فحسب بل تكوين المجتمع المدني لتحقيق بلدة طيبة و رب غفور," كشفه.

أضافة ريندرا, أصبحت الجامعة محمدية مالانج جزء لا يتجزأ من الحركة الضخمة. قد حققت الجامعة محمدية مالانج زعماء الأمة في مختلف المجال. صار رندرا واحدا منه. هذا الرجل صاحب المنظر كان متخرجا من كلية الإقتصاد والأعمال الجامعة محمدية مالانج. (ich/jal/han)

Shared:

Comment

Add New Comment


characters left

CAPTCHA Image