محاضر في اللغة الإندونيسية في جامعة المحمدية مالانج يطلق كتابًا بالتعاون مع المدارس

Author : Humas | Wednesday, December 04, 2024 09:04 WIB
قام فريق تعليم اللغة الإندونيسية في جامعة المحمدية مالانج (UMM) بتجميع كتاب قصصي قصير مع المعلمين والطلاب في مدرسة كوتا الإسلامية الثانوية بعنوان ”سيمفوني جيوا“ (سيمفوني جيوا). (Foto : Istimewa)

يتم تنفيذ تعاون مثير للاهتمام من قبل فريق تعليم اللغة الإندونيسية في جامعة المحمدية مالانج (UMM) مع مدارس مختلفة. وقد قام أحدهم بتأليف كتاب قصصي قصير مع المعلمين والطلاب في مدرسة كوتا الإسلامية الثانوية بعنوان ”سيمفوني جيوا“، في نوفمبر الماضي. وهي هداية بودي قراني M.Pd والبروفيسور جوكو ويدودو ومسيافة.

”الهدف هو صقل مهارات الكتابة مع تحسين مهارات القراءة والكتابة والإبداع لدى المعلمين والطلاب، بالإضافة إلى المساهمة الإيجابية في جودة التعليم في المدارس“قالت آني

Baca juga : Entrepreneur Day UMM: Puluhan Stand Bazaar dan Ratusan Pengunjung

ووفقًا له، فإن معرفة القراءة والكتابة مهمة جدًا لكل معلم. فالمعرفة الواسعة تسمح لهم بإلهام الطلاب وإثراء رؤاهم. والسبب الأكبر لإعداد هذا الكتاب هو كونه مرجعًا لمحو الأمية في المدارس، وخاصة كتب القصص التي يمكن استخدامها كمواد تعليمية.

في البداية، شارك في المشروع المعلمون فقط. ولكن، بعد الحصول على دعم المدرسة، أتيحت الفرصة للطلاب أيضًا للمشاركة. أراد آني والفريق أن تتاح الفرصة للطلاب لتطوير أفكارهم وإبداعهم من خلال الكتابة، مع تحسين مهاراتهم في القراءة والكتابة. ولإنجاح المشروع، نظّم الفريق تدريبًا مكثفًا على كتابة القصة القصيرة، ولم يقتصر التدريب على تعليم تقنيات الكتابة فحسب، بل قدم أيضًا رؤى حول مواضيع ذات صلة بشخصية الطلاب الإندونيسيين.

الموضوع الذي تم اختياره في مشروع كتابة القصة القصيرة هذا هو ' الملف الشخصي للطالب' الذي يتضمن قيمًا مثل الإيمان والتقوى، والتنوع العالمي، والتعاون المتبادل، والاستقلالية، ومهارات التفكير النقدي والإبداعي. أكد فريق التفاني على أن هذا المشروع يهدف إلى تقديم كتابة القصة القصيرة كوسيلة لبناء شخصية الطالب وفقًا لمفهوم بانكاسيلا. 

Baca juga : Post Doctoral Colloquium FH UMM: Bahas HAM hingga Kasus DPRD

ثم وقع الاختيار على عنوان سيمفونية الأرواح لهذه المجموعة القصصية التي تحمل فلسفة وصف روح الشباب، وذلك لاختيار عناوين القصص القصيرة. ”يتمتع المراهقون بشخصيات فريدة من نوعها ومليئة بالطاقة. هذه المجموعة القصصية هي بمثابة أغنية لأرواح الشباب المفعمة بالأمل“وأضاف.

وقالت آني إن العديد منهن في البداية كن متشائمات في البداية ووجدن صعوبة في كتابة القصص القصيرة، ولكن بعد التدريب والتوجيه تمكنّ من كتابة قصص جيدة. كما كانت القصص المنتجة متنوعة تعكس تجارب حياتية ووجهات نظر مختلفة. (nam/wil/Izi)

Shared:

Comment

Add New Comment


characters left

CAPTCHA Image