عقدت دراسة للنساء والأولاد مرة كل شهرين |
دور الوالدين في بناء أسرة ضرورية جداً. لا يقتصر دور التعليم، الأدوار الأخرى فضلا من الاجتماعية والاقتصادية يؤثر فيها أيضا. تلك التي بحثت هيئة للدراسة والتمكين النساء والأطفالبجامعة محمدية مالانجمن خلال دراسة للنساء والأولاد، اليوم الثلاثاء (26/07) في قاعة مجلس الشيوخ جامعة محمدية مالانج.
يحضر كمتحدث في هذا النشاط محاضر بكلية علم النفس جامعة محمدية مالانج الدكتور إيسوينارتي ومحاضر بكلية الدراسات الإسلامية جامعة محمدية مالانج سيف الأمين. كلاهما يستمدان دور الوالدين في الأسرة من خلال منظورين المختلفين، ونرى من ناحية الجوانب النفسية، من ناحية أخرى نري من جوانب-التنمية أخلاق الكريمة.
في نظر إيسوينارتي، هناك عشرة طبائع التي لابد تأسيسها علي الأولاد منها اتخذ قرار، اتباع النظام، الثبات، وضبط النفس والرحمة. قالت " ضبط النفس هو أمر ضروري لأن عادات الأولاد يجب أن يتدبر حتى لا يسهل لهم أن يسألون أنواع الأشياء على والديهم،".
في نظرها, ينبغي أن يفهم دورالوالدين هو أن الوالدين لا يجب أن يكون كاملا في تربية الأولاد. ليس للوالدين حاجة إلا أن يحاول دائما إلي الأحسن. المناهج التي يمكن استخدامها الوالدين في بناء الطبيعة منها منهج اللعب. أوضحت إيسوينارتي "منهج اللعب أسهل تطبيقه للوالدين على الأولاد في المنزل،".
وافق علي ذالك، يقول سيف الأمين، وقعت تربية الأولاد علي ثلاث مجالات، هي: في مجال الأسرة (غير الرسمية)، المجتمع (غير الرسمي)، والمدارس (الرسمي). تلك ثلاث مجالات، لكل مربي يكون جزء أيضا جزء في تكوين الأخلاق النبيلة للأولاد. أوضحت أمين"في الواقع، ليست الأخلاق النبيلة مع "النطق" 'ولكن مع تكييف أو تعويد،".
وفي الوقت نفسه، صرح نائب رئيس الجامعة 1 بجامعة محمدية مالانج، الأستاذ الدكتور شمس العارفين الماجستير في خطابه ، المستهدفة في الأسرة هو الأولاد، الذي مدخل المنجم في اجتماع بين الوالدين والولاد هو في دياليكتيك. وقال "هناك تعطي لمسة من المودة، التي سوف تؤثر على عملية النمو الأولاد في ميادين أخرى،".
دراسة روتينية لهيئة الدراسة والتمكين النساء و الأولاد تقام مرة كل شهرين، ويتم ذلك بهدف حفظ كل أسرة يمكن استعادة وظيفة الأسرة بأكملها. وذكر رئيس لهيئة الدراسة والتمكين النساء و الأولاد جامعة محمدية مالانج تاتيت مانون أنديني علاقة الوالدين والأولاد لم يكن لديهم وقتا كافيا لأنهم كثيرا يشتغلون للعمل. "لأن الوالدين بحاجة إلى استراتيجية لكيفية تحقيق أقصى قدر من الوقت للاختلاط مع الأولاد. لا الإطعام فحسب، بل أيضا الاحتياجات العاطفية تحتاج أيضا إلى أن تتحقق من قبل الوالدين. "
هناك نموذجان من النقاش الذي أصبح برنامجا لهيئة الدراسة والتمكين النساء و الأولاد، وهي مناقشة داخلية ومناقشة خارجية التي تستدعي مجتمع العام. أوضحت محاضر بكلية المعلمين والعلوم التربوية"ميدان لهيئة الدراسة والتمكين النساء و الأولاد دائما في الرقي، لأن حاضنة الأولاد المخطئة يمكن إنشاء ولد المخطئ في تنظيم العاطفة،".(jll/han)