إليزا وفريقها تعزيز تقنيات تشكيل للعلاج . (Foto: Istimewa) |
على عكس الأطفال بشكل عام، يحتاج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة إلى التعليم والعلاج المصمم خصيصا لهم. وبالنظر إلى ذلك، يوصي فريق الطلاب في جامعة المحمدية مالانج بتشكيل تقنيات العلاج تم توضيح هذه الفكرة في برنامج الإبداع البحثي للطلاب والعلوم الإنسانية الاجتماعية الذي اجتاز مرحلة التمويل في المديرية العامة للتعليم العالي في مايو.
وأوضح نور إليزا فيبي ألديندري كقائدة للفريق أن تقنية التشكيل هذه هي علاج يعطى خصيصا للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة. هذه التقنية لديها هدف للحد من سلوك العدوان من المتعلمين. وتابع قائلا: "هذه التقنية هي تدخل في السلوك حتى يتمكنوا من الحد من السلوك العدواني المعتاد".
الطريقة التي تشكل هذه التقنية هو تعزيز السلوك المتكرر للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة. حتى تكون قادرة على تدريب تركيزها على قمع السلوك العدواني. في اجتماع واحد، ومدة هذا العلاج ساعتين.
وقالت، إنها وزملاءها كانوا يقومون بأبحاث منذ يونيو/حزيران. وقد أجري البحث في إحدى المدارس الاستثنائية في منطقة جويوغراند، مدينة مالانغ. وعلى الرغم من أنه كان مقيدا بسن قيود على الأنشطة المجتمعية، إلا أنه والفريق لا يزال بإمكانهم إجراء التوجيه عبر الإنترنت من خلال الوالدين مباشرة.
"خلال فترة البحث، غالبا ما نكون مقيدين مما يجعلنا غير قادرين على توفير تقنيات التشكيل مباشرة. لكننا نأخذ دائما زمام المبادرة لتقديم المساعدة عبر الإنترنت من خلال الآباء والأمهات، لأنه من لا يقبل البحث عبر الإنترنت".
العنوان "قرع صك تشكيل تقنية وسائل الإعلام لتدريب جهود التركيز التوحد للحد من السلوك العدواني" لا يتم وحدها من قبل نور إليزا فيبي. ورافقتها ريجيتا ميريدي سبتياس ونبيلة مارشينتاواتي واقتادوه أحمد سليمان، S.Pd.، M.Ed. وأوضحوا أن الهدف النهائي من هذا هو أن تكون قادرة على تقديم مجلة بحيث يمكن أن تكون مرجعا للمنفعة المتبادلة. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أيضا أن تكون مسجلة في حقوق الملكية الفكرية.
يأمل هذا الطالب المولود في غريسيك أن تكون فكرة هذا البحث اختيارا للتقنيات العلاجية للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة التي يمكن تطبيقها من قبل الوالدين. هو والفريق لن يتوقفوا في هذه المرحلة وسيحاولون التوصل إلى أفكار جديدة أخرى. وتابع قائلا: "سنواصل البحث وإنتاج البحوث التي يمكن أن تكون بديلا ومفيدا لمختلف الأطراف". (mid)