وفي خضم تزايد المسائل الامنيه التي تهم مختلف القبائل التي تعيش في التعصب ، أصبحت جامعة المحمدية مالانغ العرقية والثقافية و الرائدة في العناية بهذا التسامح. الصداقة الحميمة المستمرة ، والنشاط وكسر الصيام علي طول الجالية العرقية الصينية التي تاسست في السندات الصينية اندونيسيا مالانغ الاتحاد الإسلامي للصينيين واندونيسيا تصبح الطاقة الاضافيه لجامعة المحمدية مالانغ إلى بناء القوة في خضم التنوع.
في هذا الحدث الترحيبي ، المجلس الاستشاري الرئاسي عبد الملك فاجر الذي يشدد علي ان التنوع هو المفتاح لبناء القوة في مختلف جوانب الحياة.
وقال وزير التربية الوطنية في الفترة 2001-2004 "ان التنوع نعمة ينبغي ان تكون ممتنة للعناية بالتسامح باعتباره المفتاح الرئيسي".
الانشطة التي نفذت للمرة الثانية ، مما يعطي انطباعا خاصا بها لجامعهة المحمدية مالانغ الأسرة في مدينة مالانغ . ويتوقع ويدودو هارسونوممثلو جامعةالمحمدية مالانغ ان هذا البرنامج لم يصبح مجرد احتفال ، بل انه أيضا خطوة اولي للجانبين لتمهيد الطريق امام التعاون والتحول إلى أسرة كبيرة.
وقال ويدودو "ان الأمل في أداء هذا الحدث لم يصبح مجرد احتفال محض ، ولكنه سيكون أيضا الخطوة الاولي بالنسبة للعلاقات الصينية الامريكية الاندونيسيا مدينةمالانغ لتكون قادرهة علي بناء حبل الإخاء".
الانتهاء من الجدية في هذا الحدث ، ورئيس منتدى الوئام الديني الفقراء توفيق كوسوما نقلت الرابطة في جامعة المحمديةمالانغ التي لديها الحدث بهدف العناية بالتسامح مع مختلف القبائل والثقافة والانتماء العرقي.
وأوضح "أقول شكرا جزيلا لجامعة المحمدية مالانغ علي هذا الحدث الذي يظهر ان حرم الإسلام كان مفيدا في تطبيق التسامح الفعلي".
تكون جزءا من حامل التتابع آلامه بربادابان ، والمحمدية من خلال جامعه المحمدية التعليمية للحاويات مالانغ لا تزال تهتم بالتسامح وفقا لولاية السيله الثالثة وهي "وحدة اندونيسيا". (mif)