10 سنوات للدرماسيسوا الجامعة محمدية مالانج, يراقب مكتب التخطيط والتعاون الخارجي بوزارة التعليم والثقافة لجمهورية الإندونيسية أنشطة الطلاب الأجانبية

Author : Humas | Thursday, November 10, 2016 10:28 WIB
Mahasiswa asing yang terdaftar sebagai peserta Darmasiswa berfoto bersama sesudah Monitoring dan Evaluasi.

 عقد مكتب التخطيط والتعاون الخارجي بوزارة التعليم والثقافة لجمهورية إندونيسيا، يوم الثلاثاء (9/11)، برنامج الرصد والتقييم للمنح الدراسية دارماسيسوا في الجامعة لجماعة محمدية ماﻻنج. بقدر 17 طالبا أجنبيا كانوا مطلوبا لملئ استفهام الذي يحتوي على عدد من المسائل المتصلة بالتنفيذ للمصلحة في الجامعة محمدية مالانج.

دارماسيسوا هو برامج المنح الدراسية للحكومة الإندونيسية علي الطلاب الأجنبية للتعلم وتعميق الثقافة و اللغة الإندونيسية. وتصرف في هذا البرنامج أربع وزارات هي وزارة التعليم والثقافة لجمهورية الإندونيسية و وزيرة أمانة الدولة، وزارة الشؤون الخارجية، ووزارة العدل وحقوق الإنسان.

جرت المراقبة في الشهر الثالث من تنفيذ المصلحة. كل سنتها، اشترك الطلاب في هذا البرنامج أكثر أو أقل من 600 طالب من جميع أنحاء العالم و سيقام في 54 جامعة في إندونيسيا. في الجامعة محمدية مالانج نفسها , قد دخل هذا البرنامج إلي السنة العاشرة منذ إقامته للمرة الأولى في السنة 2006. هذه السنة، جاء المشتركون من عدد من البلدان من بينها ألمانيا، وشيلي، والسودان، وكوريا الجنوبية واليابان وتايلاند.

في كل عام، تسلم كل المشتركين دارماسيسوا فوائد التعليم 2.5 مليون في شهر التي تأتي من ميزانية الدولة نفقات وإيرادات (الميزانية الوطنية). كوكالة قائم البرنامج، تسلمت الجامعة محمدية مالانج الأموال أيضا. "ينبغي أن تتطابق البرنامج مع تنفيذ هذه الأحكام أو التشريعات،" كما قال رئيس وحدة تنفيذ التقنية اللغة الإندونيسية للأجنبية الجامعة محمدية مالانج الدكتور عارف بودي ووريانتو الماجستير عند مصادفة في الأشغال، اليوم الأربعاء (10/11).

هدف المراقبة أيضا للتأكيد من عدم مشاكل بالنسبة للطلاب أن يتم في ظل الجامعة. أن المشكلة تكمن أن تحدث على الأرجح. لاسيما مسألة شخصية، لم يكن مستريحا ثم العودة إلى الوطن، مسألة الهجرة، أو حتى من الحالات التي تتطلب من طالب العودة إلى أوطانهم أو ترحيلهم. الحمد لله، أثناء تنفيذ المصلحة في الجامعة محمدية مالانج لم يحدث لمثل المسائل، "وأوضح.

"لأن محتويا من أربع وزارات, تشغيل أحد البرامج أو عدم البرنامج كان ينبغي المراقبة عليها. بالأمس، المراقبة مجرد اتخاذ بعض إدارة البيانات المتصلة بتنفيذ الإدارة، "وأوضح.

"دقة هذه المراقبة ستحدد أ يمكننا أن نواصل كمقدم أم لا. ولذالك، الجامعة محمدية مالانج تجب أن توفر الخدمات بأحسن ما يمكن. أنا متأكد أن لدينا برامج وخدمات. ثم، سيكون هذا أيضا كإعتبار لدي الجامعة محمدية مالانج ليصبح مقدما," قاله. (can/han)

Shared:

Comment

Add New Comment


characters left

CAPTCHA Image