تصبح الجامعة محمدية مالانج مضيفة لأوليمبية إقليمية العلاقات الدولية جاوة-بالي- ماترام

Author : Humas | Thursday, November 17, 2016 12:00 WIB
Dekan FISIP Asep Nurjaman berfoto bersama para perwakilan delegasi olimpiade. Distya/Humas UMM.

يعتقد مرة أخرى تخصص العلاقات الدولية الجامعة محمدية مالانج كمضيفة لأولمبية سنوية، الأوليمبية الرياضية العلاقات الدولية, قد سبق أيضا مضيفة في السنة 2009. وكانت الأوليمبية الرياضية العلاقات الدولية هي لإقليمية السادسة المنتدى الاتصال للطلاب العلاقات الدولية الإندونيسية.

لهذه السنة، كان نشاط الذي يحدث في 17-19 نوفمبر  يتبع 7 جامعة بجاوة، بالي وماتارام، إلا وهي الجامعة ايرلانجا (أنير) سورابايا، الجامعة اودايانا، بالي، الجامعة برويجايا مالانج, الجامعة بيمبانجونان ناسيونال (UPN) سورابايا، الجامعة جيمبر ، الجامعة ماتارام و المضيف الجامعة محمدية مالانج.

وبعد افتتاح هذا الحدث في قاعة الجامعة محمدية مالانج (17/11) من عميد الكلية العلوم الاجتماعية و العلوم السياسية الجامعة محمدية مالانج الدكتور أسيب نور الزمان الماجستير، وبالتالي بقدر 266 مشترك من سبع جامعات سيقومون بالمنافسة في ميدان كرة الريشة المحكمة راجاباسا تيدار بمالانج. وهناك ثلاثة فروع المتنافسة، هي كرة السلة، كرة القدم الخماسية وتنس الريشة. وأوضح رئيس اللجنة دياة أريمبي "لاحقاً في يوم أخير هناك مسابقة التجديف، في بحيرة الجانعة محمدية مالانج,".

باتخاذ موضوع تعبير عن التضامن بأمانة اللعبة، من المتوقع أن يتبع المشتركين هذه الأولمبية في الروح الرياضية. هدفها الرئيسية، استمرت دياو تقول، لا تبحث عن أعداء ولكن لتعزيز الإخاء بين الطلاب العلاقات الدولية في جمبع الإندونيسية. "هذا الحدث ليس لتحديد الفائز في الحرم الجامعي ما، ولكن للصداقة، وإثباتا بأن لم يكن الطلاب للعلاقات الدولية مفاوضة فحسب لكن قادرا علي التنافس، قال الطلاب الجامعة نمحمدية مالانج.

وأوضح أسيب نور الزمان في خطابه، الرياضة واحدة من أفضل الأدوات في اتحاد الفرق. "مع الرياضية، نحن ننسى العرقية والقبلية والدينية. وعلاوة على ذلك، هنا جاء من بالي، حتى يمكن أن تكون الرياضة إنهاء هذه الطائفة العرقية، "أوضح أسيب. (jal/han)

Shared:

Comment

Add New Comment


characters left

CAPTCHA Image