الحياة في الجامعة
تجري الحياة في الحرم الجامعي لجامعة المحمدية مالانج في جو عائلي يسوده الود والألفة والراحة والصداقة. |
طلاب الجامعة الذين يأتون من جميع المحافظات وأكثر من عشرة البلدان لهم خلفيات متنوعة، من حالته في المجتمع، واقتصاديته ودينه وعرقيته وثقافيته. لجامعة قول مشهور "من محمدية لأمة" لقد التزم باستخدام التربوية العالية التي يمكن أن يتمتع بها جميع الدوائر.
جاء الطلاب بحرص وقوة جيدة لدراسة في جامعة محمدية مالانج لتحقيق الأهداف والمصالح التي كان من المرغوب فيه في الأصل إما عن المصالح الشخصية أومصالح لبناء البلد أو غيرها من المصالح التي تم تخطيطه من قبل الطلاب وأسرهم. لذلك، يبحثون عن الجامعة بموارد التي تمكنهم من تحقيق مثلها. في الجامعة، يجد الطلاب الأساتذة والموظفين والأصدقاء للمشاركة في الحب والحزن خلال دراسته حتي يكون علاقة قوية بينهم إلي نهاية الحياة.
التزام الجامعة ليست تخريج طلاب الأكاديمية الذين لهم مهارات جيدة، ولكنها تتمسك أيضا القيم الأخلاقية في حياة المجتمع والتصرف الإسلامية. ويمكن تحقيق ذلك، لأنه سيرافق الطلاب في الحرم الجامعي من قبل المحاضرين وجميع الموظفين الذين سيتولون تدريب بجدي والمخلص من خلال الاستفادة الكاملة من المرافق ونظام التعليم الذي تم تسير على ما يرام.
الحياة في الحرم الجامعي تستمر في جو عائلي ودية ومريحة وليس هناك انطباع الإقطاعية بين الاساتذة والطلاب وكذلك العلاقة بين طلاب الجامعات مع زملائها بشكل جيد للغاية. التنافس شئي عادي بين الطلاب الجامعي فتجد يتنافس الطلاب فكل أنشطته ولكن لا محاربة وشجار وحشية بين الطلاب. حياة الجامعة مريحة وهادئة مناسبة للدراسة لاسيما بدعم الظروف الطيبة الباردة المعتدلة والنظيفة من التلوث والهادئة والطبيعية جميلة.
طبقت الجامعة النظم الدقيقة للطلاب في أربعة الأمور عن الشجارالمعنية مع المخدرات ، وقيامه بأعمال إجرامية وغير أخلاقية. ومن ينتهك فعليه العقاب ويمكن تخريجه. لذلك قبل أن يصبح الرسمية الطلاب وجب للطلاب ووالديه أووليه أن يوقع رسالة عقد التعلم ومن مضمونه أن يستعد الطلاب أن يخرج من الجامعة إذا انتهك من النظم الأربع. هذا النظام لوقاية الطلاب في تقليل أفعال الجريمة من قبل الطلاب ومن ينتهك سيخرج الطلاب مباشرة من قبل الجامعة موافقا لأمل والدية.